في الآونة الأخيرة انتشرت شائعات عن انفصال الفنانة المصرية هنا_الزاهد، عن زوجها الفنان المصري أحمد_فهمي.

لكن هنا خرجت عن صمتها واوضحت حقيقة هذه الشائعات وقالت: “لو في أي حاجة بتحصل الناس كلها هتعرفها، مبحبش أطلع أقول لا أو آه، لإني بحس إنها بتكبر الموضوع أكثر.” وفق(في الفن).

وتطرقت هنا الزاهد للحديث عن إيجابيات وسلبيات العمل مع أحمد فهمي قائلة: “التمثيل معه له مزايا وعيوب، أبرز العيوب حرصي على عدم القيام بتصرف يضايقه، بكون شايلة هم إني معملش تصرف يضايقه، ساعات ميعجبنيش حاجة في شعري أو ميكاب، وفي وسط المشهد أقول إني محتاجة تظبيط، فيقول لي ما خلاص بقى”.

أحمد فهمي حريص على الإدلاء برأيه في المشاهد التي أقدمها ويدفعني نحو تقديم الأفضل، يقول لي ممكن تعمليه أحلى، وممكن يديني إفيهات ونجرب.

إقرأ: هنا الزاهد هكذا تتواصل مع كلبها!

نلاحظ حبهما الكبير لبعضهما وكيف أنهما يدعمان بعضهما باستمرار.

غير أنهما يليقان ببعضهما كثيرًا ويشكّلان ثنائية جيّدة متناسقة، يتابعها الملايين من المصريين والعرب.

نحن أيضًا نشعر بحبّ هنا لزوجها.

لكنّ كيف تدركون حبّ أي امرأة لحبيب عمرها؟

ما علامات حب الزوجة لزوجها؟

هناك العديد من العلامات والدلالات التي تظهر الزوجة حبها لزوجها، ومنها حسب علم النفس ما يلي:

  • تضحي بنفسها وبصحتها وبراحتها من أجل إرضائه وراحته دون أن تشعر بالإرهاق أو الحزن.
  • ترغب دائماً بتغيير تصرفاتها ومنظرها لكسب إعجاب زوجها ورضاه.
  • سرعان ما تظهر ضعفها أمامه وبكل سهولة تحزن وتبكي.
  • تنتظر لحظة وصوله إلى البيت من الوظيفة وكأنه غائب لمدة طويلة.
  • تتحمل الظروف الصعبة والظروف المادية والاجتماعية في الحياة من أجل زوجها.
  • ترغب التواجد معه أينما يوجد ومستعدة أن تلغي مواعيدها ولقاءاتها مع الأصدقاء أو المقريبن منها من أجله.
  • تحرص على إرضائه وراحته وعمل ما يرضيه لنيل حبه الدائم لها.
  • تلبي طلباته وأوامره ولا ترفض له طلب، وتحترمه وتتكلم معه بلطف ورقي.
  • تقلل من مستواها من أجل مستوى زوجها إن كانت أعلى منه بالعلم أو بالمستوى الاجتماعي أو أغنى مادياً، كي لا تحسسه بأي فروق بينهما.
  • تسعى إلى خدمته في بيته وتطبخ له أطيب الطعام، وتشاركه باختيار ثيابه وعطوره أو أي شي آخر يخصه.
    تقوي العلاقة مع أهل زوجها لتكسب سعادته وحبه لها.
  • لا تنتظر مقابل من زوجها وإعطائه ما يريد وبسخاء وبمحبة.
  • تراه الزوج الوحيد في الكون، كما إنّها كثيراً ما تسامحه وتتجاهل غضبه وتقصيره باتجاهها.
  • تشعر بزوجها ولو كان بعيدًا، وتقرأ ما يفكر به أو يخطر بباله وتشعر به من عينيه وتفهمه دون أن يتحدث.
    تحب سلبياته قبل ايجابياته، وتسامحه وتقبل تأسفه وتتجاهل تقصيره باتجاهها.
  • تشعره دائماً أنّه أهم شيء في حياتها وأنّه بمقام الصديق أو الأخ فترتاح بقربه وتفرح لأحاديثه.
    تحب من يحبهم ويميل لهم وتكره من يتعامل معه بسوء سواءً من أهله أو أصدقائه وتغار كثيراً عليه.
Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار