أحدهم اتصل بي يدعي أنه صديق سعد لمجرد، وقال أنه كان اليوم مع لمجرد في المحكمة واطلع على الأوراق ووجد أن لا قضية جنسية في ملفهِ، ورفض أن يخبرني أي شيئ آخر كمثل أي قضية استدعت اعتقاله وبدل الإجابة على سؤالي، راح يشتم الفنانة الكبيرة هند صبري، والصحافة الفرنسية التي اتهمها أنها لا تتوخى الدقة، وأيضاً نحن الصحافة العربية لم يوفرنا..

ها أنا أكتب ما أورد لي من معلومات، لكن له ولأمثاله أقول أنهم شخصيات معروفة في أوساط من يتعاطون الدعارة، وهم من يرتبون المواعيد ويتقاضون الأجور عن رؤوس النساء اللواتي يبعوهن.

المتصل بي، هو حقاً من أصحاب السوايق المقززة، ويدافع عن لمجرد!

لا أتهم لمجرد به وأتمنى أن يخرج بخير من أي قضية كان فيها. أما هند صبري والصحافة لا تتحمل دروساً في الأخلاق من المشبوهين ولا من الموقوفين.

مدير اعماله اتصل خلال كتابتي لهذه الأسطر وأخبرني أنه خرج من الاعتقال.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار