خسر النجم السوري أيمن زيدان منزله في سوريا، وتدمّر كلياً وتحوّل من جنّة إلى خراب بسبب الحرب، مر النجم بأوقات عصيبة ولكنّه لا يزال صامداً متّزناً وقوياً يرفض الانحناءة ويكمل سيره بعزم وحب.
والدة أيمن زيدان بدعواتها تجعله أقوى، فهو يحبّها كثيراً ويراها البركة في بيته، ومنها يستمدّ القوة وفرحة عمره رغم المآسي التي واجهها.
https://www.instagram.com/p/BlQaPlVD06k/?taken-by=aymanzedanofficial
على صفحاته على السوشيال ميديا نشر أيمن زيدان صورة والدته التي تبدو كصديقته ولا تزال تحافظ على نقاء بشرتها رغم عمرها المتقدّم، ووصفها بأنها فرحته المتبقية في هذه الحياة، وقال: (أمي …فرح المتبقي من العمر…الآن في الكفرون)
https://www.instagram.com/p/BlQaPlVD06k/?taken-by=aymanzedanofficial
كما نشر صوة أخرى لها، وكتب قائلاً: (أمي.. يادفء الدنيا.. وجودك خلع عني اسمال الضيق وأعادني شريكاً للفرح الذي هجرني طويلاً.. هاأنذا اليوم أعيش طقوس انعتاق من كل ماكان يثقلني.. دمت بجواري ياضوء الروح)
https://www.instagram.com/p/BlY35tKDkoC/?taken-by=aymanzedanofficial
جان معوض – بيروت