منذ سنتين نشرت السورية آنجي خوري صورة جديدة أثارت جدلًا كبيرًا حيث وشمت على أصبعها اسم (أدهم) وربط البعض الوشم بالفنان الأردني المعتزل أدهم النابلسي.
انجي كانت قالت إنها مستعدة للتخلي عن الشهرة وارتداء الحجاب والتوبة ان قبل ادهم الزواج منها والقبول بها.
اقرأ: انجي خوري تجدد طلبها بالزواج من أدهم نابلسي
وقالت: (بتعرفوا إذا أدهم نابلسي بيتجوزني، أنا بتحجب وبلبس خمار وبروح بصلي وبتوب وما بدي التيليفون حتى…بس بدي يتجوزني)
وتابعت: (يقبرني ما أجملوا)
ادهم لا يهتم بها ولا بمثيلاتها، فهذا الشاب اتخذ طريقًا مغايرًا عن كل نجوم جيله منذ بداياته الفنية، ورسم خطًا خاصًا به قبل أن يعتزل الغناء بسكل مفاجيء ولاسباب دينية.
اقرأ: انجي خوري بصورة غير أخلاقية ومقرفة
وكان أدهم حذف كل أغانيه على قناته على اليوتويب، بعدما قرر اعتزال الفن، والتي كانت حققت ملايين الدولارات من المشاهدات الخيالية التي كان يحققها مع كل أغنية يطرحها.
الفن خسر أدهم بصوته ورقيه واحترامه لنفسه، ولم نسمع يومًا أنه تهجّم على فنانٍ أو فنانة، بل كان يقدّم أعماله بهدوء تام ويحقق نجاحات كبيرة، لكنه كسب نفسه، بحسب رأيه، أن يلجأ لدينه وللإسلام.
)
