كنتُ آمل أن يكون الأوبريت هنا في لبنان لا هناك في الإمارات حيث الأمل على أكمل وجه في دولة تنعم بالثراء والأمان وحقوق الإنسان..

بينما هنا في لبنان الجوع يضرب الناس كالجراد في الحرب العالمية الأولى..

الناس بلا خبز ولا مأوى ولا تدفئة ولا كرامة ولا أمل..

هنا في لبنان يوجد فقط حركة أمل الشيعية، التي تتحكم مع حزب الله الشيعي بقدر اللبناني.

هنا يوجد السواد الأعظم والحاجة الأعظم للأمل.. هنا نموت من البرد والحقد والجوع والخوف والظلم..

يارا تعرف أن لبنان بحاجة لهكذا مشروع لاستنهاض أهله الغافلين عن حقوقهم أو اليائسين..

لكنها تعلن عن فخرها بصناع الأمل من دولة كلها أمل ومع فنان أميركي يحظى بكل حقوقه ويعيش ملكًا.

هنا الفيديو..

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار