فاجأت السورية إنجي خوري، الجمهور في أحدث ظهور لها على الهواء، بتصريحات جديدة عن قصة اتهاماتها للفنان المعتزل أدهم نابلسي، موضحة أن القصة مفبركة منذ البداية ولا علاقة لها به على الإطلاق، ولكن تم استخدامها للحرب عليه وتشويهه من قبل جماعات منحرفة.
اقرأ: هل عاد أبو هشيمة لياسمين صبري؟ – خاص
في لقاء لها عبر أحد تطبيقات البث والاتصال، مع برنامج فوق الـ 18 مع المذيعة رابعة_الزيات على قناة الجديد، أكدت إنجي خوري أنها تعرضت للإغماء بسبب مشروب سقاه لها أصدقاؤها بغرض الإيذاء، موضحة أنها عندما استفاقت باتت تحت سيطرتهم بشكل كامل، مما دفعها للافتراء على أدهم نابلسي بالكثير من الادعاءات السابقة، التي شملت اتهامها له بأنه كان على علاقة غير شرعية بها، فضلاً عن حملها منه.
وقالت إنجي خوري: “أنا كنت مخطوفة من عبدة الشيطان، هم خبروني ولما كنت نزل عن أدهم كنت تحت التهديد، أنا بحياتي ما عرفت أدهم نابلسي، أنا كنت مجبورة وكنت مخطوفة، عبدة الشيطان الكفار أجبروني، وهي مؤامرة ضد أدهم نابلسي كان بدهم ينزعوا له صيته لأنه عرف طريق ربه”.
أضافت: “ما بعرف ليه استخدموني بالذات في الحرب على أدهم نابلسي، وما كنت بعرفهم لهؤلاء الناس رفيقتي اللي جابتهم واستدرجوني، فقدت عقلي وضليت مخطوفة في تركيا، وأنا فاقدة عقلي، وحضر أخي من ألمانيا أخدني على المستشفى، وضليت شهر بالمستشفى ما بتذكر شيء، فاقدة عقلي تماما بسبب الدوا اللي شربوني إياه”.
وعن الحجاب أكدت إنجي خوري على قناعتها بارتدائه، مؤكدة أنها ارتدته عن إيمان بالله وليس للبشر مواصلة: “أنا تحجبت لربي مو للعالم، أنا صار لي بس شهر محتجبة ويمكن أقل من شهر لسه ما تعمقت بالدين، ما عم بطلع لمكان عم صلي واقرأ قرآن”.