قبل أيام من إطلالة نضال_الاحمدية أمس عبر مساحة على التويتر اتصلت الزميلة نضال_الاحمدية بالفنانة ريهام سعيد، محاولة منها، لترتيب الأمور بينها وبين الطبيب اللبناني د. نادر_صعب بهدف جمعهما، والتوقف عن ضرب سمعة طبيب كبير، بحجم نادر_صعب الذي اطلق مشروع السياحة التجميلية في لبنان ومنذ ال 2007.
اقرأ: د. نادر صعب: ريهام سعيد كان عندها عين أكبر من عين!
دكتور نادر_صعب الذي اجرى عشرات آلاف العمليات لكبار النجوم والنجمات في الوطن العربي وفي أوروبا، لا نقابله بكل هذا التشويه، فكيف إذا كان لم يخطئ!
وأرادت الزميلة نضال_الاحمدية الطبطبة على نُصح ريهام التي تبالغ بعرض وجهها، وبالتالي تسيء لنفسها ولمصداقيتها أمام الرأي العام، الذي يصدق ولا يفكر ولا يحقق.
فوجئت الاحمدية بأن ريهام تسألها: هل تجرين معي لقاءً صحافيًا؟
اقرأ: د. نادر صعب يؤجل ظهوره مع عمرو أديب
سألت ريهام هذا السؤال رغم ان الاحمدية أكدت لها أن أي من مضمون الاتصال لن يُنشر منه حرفًا.
لماذا خافت ريهام من التصريح الصحافي؟
من كان يجلس إلى جانبها ويلقنها ماذا تقول؟
ما قصة الطبيب السوري الذي أطل عبر مؤسسات إعلامية تابعة لحكومات خليجية وتحدث ضد اللبناني صعب دون أن يخاف من مقاضاته خارجًا عن كل مناقبيات المهنة وآدابها.
هل قضية صعب بالحجم الذي يعتقده المتلقي أم أنها حرب عى السياحة التجميلية في لبنان؟
اقرأ: د.نادر صعب يفضح أكاذيب ريهام سعيد بفيديو قبل وبعد التجميل!
دمروا القطاع المصرفي الرائد في بلد سُمي ب سويسرا الشرق.
والآن يدمرون السياحة التجميلية ولن نتفاجأ إذا اطلقوا فضيحة في القريب العاجل ضد التعليم في لبنان المتفوق وضد السياحة الطبية.
يقضمون لبنان ويدعون أنهم يساعدوننا ضد حزب_الله.
هؤلاء الذي قال زعيمهم عن لبنان:
يا خوفي أن يستيقض المارد
سألوه من المارد؟
فأجاب: لبنان.
لا أحد يستهين بما يحدث للأفراد اللبنانيين الذين يمثلون جزءًا من وجه لبنان.. رويدا رويدًا يشوهون وجوهًا لتكون النتيجة إنهاء لبنان المتفوق على كل جيرانه.