بعد لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين البارحة مع الصحافي الاميركي تاكو كارلسون.
وعلى الفور غرد الملياردير ايلون ماسك عبر المنصة التي يملكها، اي ماسك X تويتر سابقًا وقال يوافق بوتين:
وكانت دراسات لجهابذة الاختصاص في الاقتصاد والمال نُشرت قبل اشهر، وكانت دراسات حول وضع الدولار السياسي، والذي بدأ يعاني منذ نهاية العام 2022 وبدأنا نلحظ تراجعًا غير مسبوق له امام العملات الأخرى المختلفة وهذا حدث بعد قيام روسيا بالحرب على أوكرانيا وبالتالي بعد التهديدات الاميركية التي لا تنتهي.
اذ تهدد اميركا الصين والشرق وأوروبا واسيا، وتحشد العالم كله ضدها ولا تعرف شقيقا لها سوى الصهاينة، الذين بدأت بداية نهاياتهم، ليس بسبب حماس ولا 7 اكتوبر بل بسبب التغير الكامل الذي يحدث في العالم والتحديات الكبرى التي بدأت تواجه صناعها من حكام العالم، الذين يعيثون الظلم والفجور بحق الإنسانية وتحت مسمى حقوق إنسان.
صحيح ان العامة لا يفهمون، وصحيح انهم خراف واغبياء وان الديمقراطية كذبة.
لكن الصحيح ايضا ان العامة يشعرون ويثورون ويقتلون ويجنون!
الدولار ومند العام 2022 بدأ يواجه مصيره ليواصل حالات من التراجع في ميزان قوى العملات.
ورغم محاولات ارتفاعه بعد البيانات الاقتصادية الإيجابية، إلا أن الأسواق راحت تخطط لأن يكون عام 2023 عام تراجع الدولار الأميركي وفقدان سطوته، امام اليورو الأوروبي والين الصيني.