فاجأ الفنان المصري عمرو دياب جمهور حفله الذي اقيم بالأمس في أبو ظبي، بتقديمه لابنته جانا على المسرح.
وغنى معها مقطعًا قصيرًا من أغنية (وغلاوتك)، لكن الفتاة لم تستطع الغناء لإنها لا تتحدث بالعربية، وتستطيع الغناء فقط بالإنجليزية.
اقرأ: أحمد سعد بدون أسنان ويخضع لعملية صعبة!
علق عمرو على غناء ابنته قائلًا: “بتغني احسن مني بصراحة بس دي بقى انجلش وجو بتاع الناس المتعلمة برا مش زي حالتنا اتعلمنا احنا في مصر”.
وهنا نسأل عمرو دياب لماذا تنتقص من قيمة بلدك العظيمة مصر؟
ولماذا تعاني من “عقدة الخواجة”؟
مصر التي انجبتك وجعلتك واحدًا من أشهر المطربين في الوطن العربي، انجبت عظماء كثر!
مصر التي يسخر عمرو دياب من التعليم بها، كان يأتي لها الشباب من جميع أنحاء الوطن العربي لاستكمال تعليمهم!
علمت مصر الأطباء، المهندسين، الفلاسفة، المدرسين بل وصدرتهم للخارج ليستعين بمهاراتهم العالم أجمع!
أليس عيبًا وخطأً فادحًا ما قاله عمرو دياب عن وطنه مصر؟