فضحت الفاشينيستا الكويتية، روان بن حسين، خطيبها الذي خانها مع فتاة أخرى، ونشرت صورة الفتاة، وأعلنت أمام ملايينها الثلاثة بأنها تعرّضت للخيانة!.
روان أعلنتها انتقاماً، وأمام الجميع، وعندما تأكدت من هوية الفتاة، نشرت صورتها، ووجهت رسالة إلى خطيبها، وقالت: خطيبي خانني صباح اليوم ورافق إحدى الفتيات.. آمل أنها كانت تستحق الذكريات، الأماكن، الوجوه، الوعود والحب الذي كان لدينا منذ آلاف السنين.. وكسر القلب.
هذه فضيحة جميلة، علّ الشبان والصبايا يأخذونها عبرة.. لكن ماذا لو كانت البنت ضحية كل هذه اللعبة؟ ماذا لو كان أهلها يمنعونها من الخروج؟ ماذا لو كانت صديقته وليست من اللواتي يخرج معهن؟
هل تفعلين أنتِ ذلكَ؟ وماذا حدث مع روان بعد ذلك؟ ولماذا حذفت الصور؟ ولم حذفت كل ما كتبته ضد خطيبها وصورة الفتاة؟
وهنا الوثائق أي الصور والتعليق والتفاصيل التي نشرتها روان ثم حذفتها لتبدأ بنشر صورها في اسطنبول وكتابة عبارات الشوق لحبيبها ومنها:
- اعتدت أن أحبه واعتدت أن أهجرهُ
- الليل قارس
- أتوهج حين أكون معك.
- أمضت أياماً في اسطنبول وكان حبيبها برفقتها لأنها كتبت ما يوحي بذلك ما يعني أنها عادت له لذا حذفت كل شيء، هذا إلا إذا كانت تكتب أي شيء لتضايقه.