منذ أيام تم إطلاق نداءات للاحتجاج ضد العهدة الخامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، معظمها من مجهولين، وهي الدعوات التي ألهبت السوشيال ميديا، وأصبحت حديث العام والخاص في الجزائر، داعين لاحتجاجات سلمية يوم 22 فيفري – شباط بعد صلاة الجمعة.
كان من المفروض ان تستعمل مستغانمي قلمها لنبذ العنف الذي عاشه الجزائريون مدة عشر سنوات (العشرية السوداء)، بينما كانت تختبئ في لبنان، والآن تحرض الشباب على مواجهة الرئيس بوتفليقة.
سليمان برناوي- الجزائر