أطلت حليمة بولند هذه المرة عارية تماماً في الجزء الذي عرضته وخبأت الجزء الثاني من عريها، وكانت داخل منتجع خاص، تستمتع بماسك الوحل الخاص، من البحر الميت والذي تشتهر به الأردن.
ألا تقلل هذه الصور من قيمة صاحبتها التي تحرق نفسها يوماً بعد يوم.
ما المقصود بعرض صور سيقاننا وأجسادنا على البشرية؟
ما الهدف إذا كان لا إعلان تجارياً خلف ذلك؟
هل رخُصت أجسادنا لدرجة أن نعرضها مجاناً على القاصي والداني؟