قتلت الراقصة المصرية شمس، طليقة الفنان المصري سعد الصغير، مع أمها وشقيقتها واثنين آخرين، خادمتها، قبل أن يحرقوا جثتها ويسكبوا الماء المغلي الساخن على جسدها، ونتج عنه حروقًا تشمل مساحات كبيرة من جسدها.
وفي آب – أغسطس العام 2017 أصدرت المحكمة قراراً بالإعدام شنقًا لشمس، والسجن المؤبد لأمها وشقيقتها والاثنين الآخرين، لاشتراكهن جميعاً في قتل المجني عليها (ولاء. م. ص) التي كانت تعمل خادمة لدى شمس، ومثلوا بجثتها وأحرقوها.
وبعد الإستئناف، أصدرت محكمة النقض، برئاسة المستشار علي فرجاني، حكماً في 13 آذار – مارس، بتخفيف حكم إعدام (أميمة. م) وشهرتها (الراقصة شمس) إلى سجن مشدد لـ15 عامًا، واستبدلت حكم المؤبد لشقيقة ووالدة المتهمة شمس واثنين آخرين إلى السجن المشدد لـ 5 سنوات.
