هل يتحرك أحدٌ من العراقيين أمام هذا الاعتراف من الفنانة هرم خان التي تعمل في الإعلان والدعاية.
قالت السيدة أن زوجيها الوزيرين، لا يزالان في الحكومة العراقية حتى الآن، كانا يغسلان الأموال، ويزوران في الإنتخابات، ويبيعان ويشتريان الأصوات في الإنتخابات، وقالت إنها تزوجت من كل منهما بهدف المصلحة أي المال.
وقالت إنها متزوجة من شخص من الوسط وإنها حامل في شهر السابع.
الملفت أن المقابلة أُجريت في العراق، وهرم عراقية تركية، هل لا تزال تقيم في العراق بعد هذه التصريحات، وهل نتلقى خبر قتلها؟