هذا ما أرسله أحد الصحافيين من سوريا، ويُدعى وائل العدس، يكتب بلغة ركيكة، يطلب أن ننشر خبرًا لصاروخهِ اللبنانية هبة داغر، تحت عنوان: الدراما السورية الفضل الأول والأخير! كما تقرأون في الوثيقة الأولى.
وبحثنا عن القنبلة الدرامية، التي أطلقتها سوريا، ولم نجد سوى خبر عن عريها ولم يكن حقيقيًا “المعترة” لم تتعرَ.
وخبر آخر في الموقع نفسه عن مدى شبهها بنادين نجيم وأيضًا هذا ليس صحيحًا.
وفي البحث عن أي دور لها في الدراما السورية لم نجد شيئًا على الإطلاق.
من يرغب بمساعدتنا فمراسلتنا عبر بريدنا الالكتروني.