صوفيا لورين، ممثلة إيطالية قديرة تصنف من أجمل نجمات جيلها الذهبي، وأيقونة موضة إمتدت مسيرتها الفنية طوال سنوات عديدة ولا تزال تعشق الفن رغم أن سنها تجاوز 84 عامًا.
الأيقونة قررت العودة الى السينما بعد 10 سنوات من الغياب، بدور يمكن أن تحصد به عدة جوائز من بينها الأوسكار، من خلال فيلم The Life Before us، وتلعب فيه دور سيدة مقعدة تكرس باقي أيامها لرعاية الأطفال.
صحيفة (ديلي ميل)، البريطانية، ذكرت ان عودة صاحبة 84 عامًا إلى السينما كانت بفضل جهود وإلحاح ابنها إدواردو بونتي 46 عامًا، الذي يخرج فيلم لا فيتا دافانتي La Vita Davanti، المقتبسة أحداثه من كتاب يحمل نفس الفيلم.
تظهر لورين، في بعض الفيلم بصورة صادمة لمعجبيها، مقعدة واليأس واضح على وجهها، بالإضافة إلى شعرها الأبيض ويقوم أحد الاطفال بدفع كرسيها المتحرك.
سليمان البرناوي-الجزائر