نفى محمد رمضان خبر زواجه من حلا شيحة، وقال إنهما صديقان لا أكثر، لكن بعض المواقع تصر على نشر الشائعة وتكذيبه، ما أغضبه.
إقرأ: محمد رمضان يرد على خبر زواجه من حلا شيحة؟
عدة مواقع أمس نشرت تكذيبًا لأقاويل محمد دون أن تستحي، ولم تذكر أي مصادر موثوقة أو تنشر أي أدلة تثبت مصداقيتها، وحكت إنهما متزوجان سرًا دون أن تعلم زوجته التي تعد حلا صديقتها المقربة.
النجمان متزوجان منذ آخر رمضان، هكذا ورد الخبر، وأنهما قررا إبقاء الزواج سرًا أثناء تصوير مشاهدهما الأخيرة من عملهما، لكن المواقع تلك لم تكتب أي تفاصيل أخرى أو تذكر شهودًا حتى، ما يطعن بصورتها ومهنيتها أمام القراء.
محمد كان شديدًا ولم يصمت ونفى مرة أخرى الخبر السخيف، وعاد ليكرر إنه صديق لحلا لا أكثر، ويحق له أن يتحرك قضائيًا إن استمروا يكتبون الشائعة مرة جديدة.
هؤلاء يشوهون مهنة الصحافة التي يعتمدون فيها على الأكاذيب الرخيصة، ليضربوا بعرض الحائط كل مبادئ ومواثيق وأخلاقيات المهنة.