استشهد الشاب اللبناني علاء أبو فخر بعدما أطلق المعاون الأول في مخابرات الجيش اللبناني النار عليه فأصابه برأسه، وتوفي علاء في مستشفى كمال جنبلاط في شويفات، ولم يسعف فريق الطبي وسرعان ما فقد الحياة.
اسم علاء احتل الترند على السوشيال ميديا، خصوصًا إنه من الثوار ومات أمام ابنه الذي لا يتجاوز السابعة من عمره، وأمام زوجته التي بدأت تصرخ وتلطم على وجهها حسرة.
الممثلة اللبنانية سيرين عبد النور هاجمت القاتل، وكل الطبقة السياسية الحاكمة التي ترفض الخضوع لمطالب الشعب.
وقالت: “والله حسو على دمكن، الدم صار على الطريق يا ويلكن من الله علاب أبو فخر الله يرحمك ويصبر أهلك”