أطل علينا منظم الحفلات الشهير عمرو عفيفي، بعنوان نشره منذ فتره وتم حذفه سريعاً من جميع المواقع بسبب سيطرة عمرو دياب إعلامياً عليه وبيّن الخبر رقم حساب عمرو عفيفي من بنك HSBC، وقد اشترى بـ ٤٠٠ ألف دولار جائزة ميوزك أوورد لعمرو دياب و بعدها سارع دياب لنشر شائعة استلامه للجائزة العالمية، وكذب على شعب مصر ومحبيه.
بإمكان أي شخص الذهاب إلى هذا البنك ليسأل ويتأكد أن هذا الرجل حوّل مالاً لهذه الجهة أي أن عمرو عفيفي حول المال للجنة الميزيك أوارد، ما يثبت للجميع أن عمرو دياب يوماً بعد يوم يبرهن عن أنه فارغ ولا يملك سوى لقب سخيف وأغنيات لم تعد تُسمع منذ أكثر من 15 سنة وربما أكثر.
عمرو دياب مجرد فنان صنعه الإعلام والعلاقات الجيده مع كبريات المؤسسات الصحفيه وليس فنه ولا إبداعاته ولا مجهوداته لذلك يحارب أي موهبه حقيقية لأنها تكشف خلله وكوامن النقص فيه فيرفض الإعتراف بأي إنجازات لأي فنان بل يحاربها كما حارب من قبل النجم اللبناني راغب علامه والنصري محمد فؤاد والنجمة شيرين والآن يكثف كل جهده لمحاربة النجم المجتهد تامرحسني والذي يتحلى بموهبة ثلاثية (الغناء التمثيل والكتابة).
عمرو ليس بقوة تامر بمعنى أنه سيخسر كل جولاته بحكم فارق السن بينهما ولأنه يصارع شابًا لا يزال في مقتبل العمر.
يستند عمرو على أخبار صحافية كاذبة، بينما تامر يستند على فن جميل وجمهور حقيقي مصري عربي عالمي بدليل أنه في الغناء حقق العام الماضي المرتبة الأولى عربيًا.
تامر حسني الأول وأين عمرو دياب وترتيب أول 16 في مصر
وفي التمثيل تامر الأعلى أيضًا، فهو صاحب أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصرية والعربية وعمرو دياب أشهر مطرب فاشل في السينما المصرية.
من حيث الحفلات تامر الوحيد المطلوب عالميًا وصاحب أنجح جولات غنائيه في العالم لفنان عربي.
تامر الوحيد الذي تستقبله الشعوب خلال زياراته لأي بلد.
وبعد أن شن دياب حملة قذرة تشوه إنجاز ابن بلده ردت غينيس ريكورد، من خلال الصفحه الرسمية بتكذيب عمرو دياب وصبيانه المأجورين، وأكدت غينيس تحقيق النجم تامرحسني لرقم عالمي عظيم دخل به موسوعة جينيس للأرقام القياسية بتأثيره وإلهامه لجمهوره وهكذا حُشر الحاقدون المغرضون، وأصبحوا بلا مصداقية وبلا قيمة بسبب ظلمهم لفنان مجتهد.
هنا أحد الصحافيين الذي يتقاضى أجورًا سخيفة ليشتم تامر ويوظفه المعروفون في الوسط من الذين يغضبون ويتعرقون من نجاحاته..
لاحظوا الرقم الذليل الذي يقبضه هذا الصويحفي الذليل.. هنا الدليل بالوثيقة.