كل ما يٌثار حول قضية النجم السوري قصي الخولي، ليس صحيحًا، لأن قصي يلتزم الصمت، ومن يتحدث فهي مديحة وأمها الفنانة الشعبية آمال علام وكل يغني على موال متناقض.
في حين قالت آمال أن ابنتها تقيم في أميركا منذ الـ 2018 وأوحت أنها تقيم من قبل ربما، إلا أن الصحيح إن مديحة استقبلها قصي في أميركا بعدما أمن لها الدخول مع ابنها الذي أنجبته وسجلته في تونس بغياب والده، وسمته وأطلقت عليه اسمًا وحدها ما يعني أن قصي كان غائبًا بالكامل ولم يشارك ولو حتى على الهاتف بكل هذا المهرجان من الإنجاب ووضع الإسم.
وفي حين قالت الأم أن ابنتها تزوجت على سنة الله ورسوله وأقامت عرسًا صغيرًا فهذا يدعو فعلاً إلى الريبة ويشير إلى حجم ادعاءات الأم الكاذبة لأنها مسيحية كما ابنتها كما قصي ولا يحدث زواج بين المسيحيين على سنة الله ورسوله.. بل في الكنيسة.
لذا نسأل الأم وكذلك مديحة؟
أين حدث الزواج؟ أي أين عٌقِد القران؟ في أي كنيسة في الخليج أو سوريا أو لبنان أو سوريا؟
ولأننا بحثنا في كل الأوراق الرسمية العائدة لقيود الأحوال الشخصية فلم تخرج أي وثيقة زواج لقصي الخولي لا من كنيسة ولا من شيخ.
إذًا كيف يكون تزوجها حسب الأم على سنة الله ورسولهِ؟ وكلاهما يتبعان يسوع والدين المسيحي؟
سنتابع معكم في تفاصيل حول وضع مديحة في الإمارات وكذلك في اميركا وأين تعيش ولماذا لا يرى قصي طفله؟ وكيف يصرف عليه ويتولى كافة النفقات رغم أن مديحة تحرمه من رؤيته.
الجرس