منذ تلك الحملة ضد الفستان، والتي سُميت بفضيحة فستان رانيا يوسف، الذي عرضها للمساءلة القانونية أمام النيابة العامة – التفاصيل لمن لم يقرأ عبر الرابط أدناه.
مذ ذاك تغيرت رانيا، لتتحول من سيدة تقليدية بل عادية جدًا، في شكلها ولباسها وماكياجها، إلى صاروخ جمالي يقترب من الإثارة.
هذا التحول جاء عقب طلاقها، أي انطلاقها نحو جديد مباغت في حياتها، فتحولت من سيدة مملة بشكلها إلى شاغلة الناس بأناقتها وجُرأتها وجمالها، هذا رغم أن شكلها عادي جدًا، لكنها تعرف كيف تقدم هذا العادي في إطار غير عادي، وهنا يجب أن تفهم المرأة أنها لو كانت عادية في شكلها فتستطيع أن تستخدم ذكاءها لتتحول إلى امرأة جميلة جدًا.
ملفت في كل حالة رانيا يوسف أنها لم تجرِ أي عملية تجميل فلا تكبير ولا نفخ ولا شد ولا فيلر..
رانيا يوسف يبدو أنها كانت مشروع شخصية مثيرة ولم تنتبه قبل سن الأربعين الذي أطلقها لتتحول إلى أيقونة.
رنيم الهاشم – دمشق
https://www.instagram.com/p/B9M-ji1pyJo/