نشرت الممثلة من الأصول التونسية درة صورةً لها من عمر الطفولة، لتُظهر هذه المرحلة من عمرها لأول مرة.
الصورة التي التُقطت من عشرين عامًا في تونس، أعادت الذكريات القديمة والحنين للنجمة التي زارت مصر بهدف الشهرة، وحققت نجاحًا كبيرًا بفضل موهبتها ودعم المصريين لها، كما اعتادوا دائمًا أن يدعموا أي أجنبي ويستضيفونه وكأنه ابن بلدهم.
كتبت: (عندما كنت طفلة صغيرة كانت لدي الكثير من الأحلام، آنذاك اعتقدت إن كنت إنسانًا جيدًا فالحياة تُسعدك لأنك تستحق).
ربما تمر درة بكآبة أو أزمة نفسية أو خيبة أمل، ولم نرها من قبل تستعيد ذكرياتها وتكتب بهذه اللهجة الكئيبة، فهل تعيش حزنًا شخصيًا لم تعد تتحمله رغم نجاحها ومحبة الجمهور لها؟
التونسية كانت شاركت بفيلم (يوم وليلة) الذي أخرجه أيمن مكرم وألّفه يحيى فكري.