اشترت النجمة العالمية ريهانا جهازًا تنفسيًا صناعيًا لوالدها رونالد فينتي وأرسلته إلى مركزٍ للعلاج أقام فيه وحيدًا، بهدف إكمال رحلة علاجه من فيروس كورونا.
الجهاز كان مفقودًا من معظم المستشفيات، وسعره مرتفع للغاية ولا يوجد إلا في أماكن محددة.
والدها شُفي من الفيروس اللعين وكتب يشكر ابنته: (كانت ابنتي تطمئن عليّ كل يوم.. اعتقدت أنني سأموت وأنا أحارب الفيروس.. لأكون صادقاً يجب أن أقول، أحبك كثيراً لأنك أنقذتني).
تابع: (اشترت لي ريهانا جهازًا غاليًا كان مفقودًا من المستشفيات، وإلا كنت سأموت ويهزمني المرض).
أضاف: (شعرت بحمى شديدة غير التهاب حادٍ في أنفي، ولحسن حظي اليوم أبلغني الأطباء أنني انتصرت على الفيروس الذي اختفى تمامًا من جسدي بعدما أمضيت 14 يومًا في الحجر الصحي في مركز Paragon Isolation Center).
والد ريهانا أدمن على المخدرات والكحول، ما سبّب تأزمًا بعلاقتهما لكنهما تصالحا منذ شهور قليلة.