بعدما قالت النجمة العالمية من الأصول اللبنانية شاكيرا إن حبيبها لاعب الكرة الأسباني جيرارد بيكيه يغار عليها كثيرًا ويمنع الرجال من لمسها، رددت أمس إنها من تؤجل زواجهما رغم مرور 10 سنوات على ارتباطهما وإنجابهما لطفليْن.
إقرأ: بيكيه يغار ويمنع الرجال من لمسي ولم يتزوجا!
حكت شاكيرا إنها تخاف خسارته إن أصبحت زوجته وتابعت: (ربما لم يعد يحبني كالسابق، فالعشيقة تثير جنون حبيبها أما الزواج فيضيف نكهة روتينية مملة على أي علاقة عاطفية).
تابعت: (بصراحة أخاف بشكل كبير من الزواج. لا أريده أن يرى بيكيه بي زوجة، الأفضل أن يراني فتاة حرة، عشيقة كأي ثمرة محرمة).
أضافت شاكيرا: (أريد أن أبقيه بحالةٍ جيدة. لكي يفهم أن كل شيء ممكن ويعتمد على سلوكه).
(كل شيء ممكن) هل قصدت بهذه العبارة أنها ربما لن تكمل علاقتها بحبيبها؟ أو أنه لن يستمر عشيقها كما تريد إلى نهاية حياتها؟
بيكيه يصغر شاكيرا بعشر سنوات لكنه لم يخنْها يومًا رغم كثرة اختلاطه بالفتيات، فلمَ يخونها أو يمل منها بعد الزواج؟
ماذا لو أدلت فنانة لبنانية تقيم في لبنان بهذا التصريح؟ هل لتسلم من ألسنتكم؟ لكنكم تصفّقون لشاكيرا التي حالما تعلن عن حفلٍ لها في عاصمتها بيروت والتي لا تذكرها كثيرًا، تركضون لشراء التذاكر مهما بلغ سعرها!