نشرت النجمة المصرية زينة صورة جديدة لتوأميها من الممثل المصري أحمد_عز، بمناسبة عيد ميلادهما السابع.
ضحّت زينة كثيرًا لأجل توأميها, ورفضت أن تتخلى عن ولديها في منتصف الطريق، وحين أنجبتهما تحدّت العالم كله لأجلهما ولم يهمها ماذا سيقول عنها العالم العربي في ظل عدم اعتراف والدهما بهما إلا تحت عدالة القانون.
اقرأ: زينة تحتفل بعيد توأميها وتنشر صورتهما
ونسأل دائمًا من أي صنف رجال أحمد، أم هل نصفه بذكر وحسب؟
نعتقد بأنه ذكر، وليس رجلًا شرقيًا يخاف على عرضهِ وأرضهِ من كلام الناس أو شكوكهم، بل أصرّ على نكزان طفليه، والإبتعاد عن توأميْه وعدم القيام بواجباته كرجل فيدفع كل مصاريفهما بل ترك زينة تتعذب كل هذه السنوات السبع تعمل لتسدد الأقساط المدرسية لابنيها بينما ينتظر هذا الذكر المسمى أحمد ما يرغب من أشهرو لتسديد المال المتوجب عليه، غير آبه بكم الآلام التي تعاني منها زينة ليعيش ابنيهما حياةً رغيدة بعيدًا عن تعسف واضطهاد والدهنا لهما.
اقرأ: أحمد عز يعتدي على زينة بعشرين مليون!
وفي عيدهما تجاهلهما تمامًا، ولم ينشر أي صورة لهما، ولم يعتذر عن تصرّفاته الوقحة وغير الأخلاقية، ونسي أنهما سيصبحان رجليْن وسيحاسبانه ويحتقرانه ويبصقان على وجهه، وسيحتاجهما حين يعجز ويصبح مرميًا وحيدًا فيلتفان حول أمهما التي لم تتزوح مرةً ثانية لأجلهما وهذه تضحية كبرى من زينة الأم الرائعة التي من الصعب أن نجد مثلها في هذا الزمن بين الأمهات.
وفي أحدث صورة له ظهرت آثار الشيخوخة على وجهه رغم أنه كان من أجمل النجوم في مصر، لكن الحقد في قلبه سرق منه أي جمال.