نشرت النجمة المصرية القديرة ليلى_علوي صورتيْن لها قارنت بهما شكلها الخارجي الذي لم يتبدّل مطلقًا.
بدت بالصورة الآنيّة دون مساحيق على عفويتها، أما بالقديمة فظهرت أجمل إطلالاتها.
هذا يعني أن ليلى لم تجرِ الجراحات التجميلية التي تشوّه الملامح أكثر مما تفيدها، وحافظت على بشرتها.
لا تزال تبدو كفتاة ثلاثينية لأنها تعشق الحياة ولديها قلب أبيض ويومًا لم نسمعها تعتدي على زميل أو زميل لها أو تدخل نفسها بأي مناكفة تافهة.
هذه الراحة النفسيّة تمد بالكثير من الجمال والشباب لأي منّا.
مهما بلغ عمر الجسد، يبقى عمر الروح أهم.
وروح ليلى بيضاء كما نعرفها، لا تحقد أو تحسد، وتحبّ كلّ زملائها، ما يعني أنّها طفلة في داخلها.
نعدّها من النادرات اللاتي لم يتغيّرن ملامحهنّ بعد مرور عقود من انطلاقتهنّ.
في زمن التجميل والبوتوكس، ليلى لا تزال الأجمل.
التزمت الحجر المنزلي أثناء انتشار فيروس_كورونا في مصر، رغم ذلك مارست نشاطات مهمة ومفيدة، وشجعت على السياحة في مصر.
إقرأ: ليلى علوي بإطلالة شبابية – صور