بإطلالةٍ مُعيبة لم ترضِ غالبية المتابعين الشرقيين المتمسكين بالعادات والتقاليد المحافظة، ظهرت عارضة الأزياء والفنانة اللبنانية رولا_يموت بالبكيني.
إقرأ: فيديو معيب لرولا يموت وكيف تقبل به؟
لباس البحر كما يبدو كان فاضحًا، وُضع عليه العلم الأمريكي ما أثار استفزاز المزيد من المتابعين الذين لا يرضون السياسات الأمريكية في أوطاننا العربية، والتي ساهمت بتدمير أوطان وسرقتها وبقاء الفاسدين على رأس سلطاتها.
لكنّ رولا لم تأخذ هذا البعد السياسي العميق، ونعرفها وفية للبنان وتحب أرضها، ولا تتبع أي دولة أخرى، لا أمريكا ولا إيران.
كثيرون ربما لا يعرفون إنّها تروج لأنواع وتصاميم عديدة من البكيني، لتبيعها عبر صفحتها الرسميّة.
أي أنّها تستخدم جسدها كعارضات الأزياء العالميات، للترويج عن بضاعتها.
إقرأ: رولا يموت تعرض مؤخرتها من الحمام وحلمتيْ صدرها؟ – صور
هذا لا يبرّر مدى تعريها وخروج مفاتنها بغالبيتها إلى العلن أمام كل قاصٍ ودانٍ عبر (السوشيال ميديا).
نحترم رولا لأنها من الفتيات المتعلمات، لكنّها تعطي صورةً أخرى مختلفة عنها عبر كل الصور التي تنشرها، ومعظمها معيبة تبيح بها لحمها أمام المكبوتين جنسيًا في الشرق.