نشرت صفحة “secrets.lebanon” مفاده أن ميشال زغيب، صاحب مجوهرات (زغيب) يبيع زبائنه الزجاج بدل الالماس”.
وجاء في المنشور: (هرب ميشال زغيب من لبنان بعد أن حاول زبائنه بيع مجوهراتهم واكتشفوا انه يبيع ألماساً “مزوراً” أي زجاج وغادرت كل من زوجته وابنته لبنان متوجهتين إلى استراليا)
الخبر ليس صحيحًا والسيد ميشال لا يزال في وطنه ولم يهرب، وكل زبائنه لديهم ثقة عمياء به وبمجوهراته النوعية والفريدة.
هذه الصفحة أقفلها اللبنانيون، لأنها تهاجم اللبنانيين وتسيء لسمعتهم، والهدف منها تشويه صورة هذا الشعب الجبار وضرب وطعن كل الموارد والأنشطة الحيوية ورجال الأعمال والشخصيات الشهيرة ومن ضمنها السيد زغيب وهو واحد من أهم مصممي المجوهرات في لبنان والعالم.