طالب النجم التركي كنان أوغلو ضبط مواقع التواصل الاجتماعي ومراقبة محتواه بشكل جيد.
قال: (الكثير مما ينشر عبر مواقع التواصل يسبب ضررًا كبيرًا على الإنسان وعاداته وتقاليده وقيمه في الحياة).
تابع: (يجب اختلاق أي آلية لضبط المحتويات التي تُنشر عبر مواقع التواصل، فما نراه لا علاقة له بالحرية ولا سواها).
أضاف: (أكثر المطالبين بالحرية كنان أوغلو، لكن اسمعوني، ما يُنشر يهدم الحرية ولا يبنيها، راقبوا كيف يحولننا إلى كيانات مُتحكم بها كآلات اصطناعية لا مشاعر لها).
لا حسابات لكنان عبر مواقع التواصل كبقية النجوم في تركيا والكون بأسره!
أما صوره فتُلتقط من الصحافيين أثناء المناسبات الفنية، أو خلسةً عندما يكون في مكانٍ عام..
ومنذ زمنٍ نلاحظ عدم ولوجه عالم (السوشيال ميديا) المزيف والمليء بالعقد النفسية والأحقاد، ورغم القرار هذا، لم تتراجع أسهمه ولا نجاحاته، وبقي نجمًا محبوبًا في عيون الأتراك والعرب!