احترق منزل الفنان المصري القدير إيهاب توفيق في مدينة نصر في القاهرة، أدى لوفاة والده الذي التهمت غرفته النيران بشكل مأساوي ما أحزنه وشكّل صدمة عند زملائه الذين بدأوا ينعوه.
إقرأ: احتراق منزل والد إيهاب توفيق ووفاته
والده لا يظهر كثيرًا لأنه من خارج الوسط الفني، وآخر ظهور له كان في عزاء زوجته التي توفيت عام 2014، وتلقى العزاء في مسجد الشرطة في صلاح سالم مع إيهاب، وحضر غالبية الفنانين والممثلين في مصر.
كان أبدى حزنه على رحيلها منذ خمس سنوات، وقال إنه لا يستطيع العيش من دونها وانهار آنذاك ولم يستطع السير وحيدًا واتكأ على بعض المعزيين، ولم يعلم إنه سينتظر سنوات قليلة بعد ليلحق بها ويلتقيها في السماء.