هاجمت الفنانة المصرية أيتن_عامر، الرجال متعددي العلاقات النسائية، واعتبرتهم أشد قبحاً من النساء العاهرات.
كتبت أيتن عبر صفحتها:
(علاقات الرجل المتعددة دلالة واضحة على نقص إحساسه برجولته، وحاجته الماسّة والمتكررة لتأكيدها من أكثر من مصدر.. يحتاج إلى أصوات كثيرة خارجية لتعلو على الصوت الداخلي الذي لا ينفكّ يهمس في أذنه “لستَ رجلًا بما فيه الكفاية” فما وجدت رجل يثق بذاته ويقدرها إلا وكان مبتعدًا قدر المستطاع عن النساء، فالذكر المتلهف المتاح لجميع النساء أشد قبحًا من العاهرة).
اقرأ: توقعات مجد غانم العامة للعام 2021 – فيديو
اقرأ: نضال الأحمدية تكشف أسرارًا عن هيفاء وهبي وابنتها – فيديو
أيتن فتاة مثقفة جداً، دائماً ما تكتب عبارات عميقة وتدلي بآرائها التي تدل على شخصيتها القوية.
براڤو أيتن على كلامك الذي نوافقك عليه جملةً وتفصيلاً.
وهنا نذكر إليكم بعض الأسباب التي تجعل الرجل يخون حسب الدراسات العلمية:
هناك العديد من الأسباب التي تصل بالرجل في النهاية لحد الخيانة، جمعنا لك أكثرها شهرة.
الخائن قد يكون غير مخلص بالطبيعة، هذه حقيقة، فهناك رجال “عينهم زايغة” يفقدون أي شعور بالمسؤلية أمام من تعجبه، ولا يتوقف عند المشاعر فقط بل يبدأ بالمغازلة وتحين أي فرصة لخلق علاقات متقطعة مع العديد من النساء، وهذا النوع من الرجال لا تكفيه إمرأة واحدة، وهذا الشخص لا يمكنك التحكم بسهولة في طباعه، فهذا الطبع هو جزء من شخصيته.
الخائن بعد مرور قطار الشباب:
بعض الرجال بمرور السنين عليهم، وشعورهم بأن العمر لم يتبق فيه الكثير قد يسعي لفعل أي شيء يشعره أنه مازال مرغوب فيه، وأنه لازال رجل يمكنه الإيقاع بأي إمرأة يريدها، وهو ما يطلق عليهالمراهقة المتأخرة، ليس كل الرجال لديهم هذا التفكير، لكنه يظل قائماً وربما يمكن للزوجه تلافي حدوث الخيانة من قبل هذه النوعية من الرجال من البداية بمحاولة إحتواء الزوج و تدليله، وجعله يشعر أنه رَجُلها وأن هناك الكثير من المتعة والمغامرة التي يمكنهمها عيشها معاً.
هذه المشكلة قد تبدأ بالظهور من الأربعينيات وأحيانا تظهر في عمر الستين وأكثر.
وجود خلل في العلاقة الزوجية والتواصل:
قد لا ترحب الكثيرات بهذه النقطة، ولكنها سبب حقيقى وشائع للخيانة، فالزواج يجب أن يُبني على التواصل بين الزوجين، وعلى إنشاء جسور علاقة تُبني على الإهتمام والحب وليس فقط على الواجبات والمسؤوليات، فأحيانا مهما كانت الزوجة كاملة إلا أنه يظل هناك مشكلة في التواصل مع زوجها، وهذا ليس بالضرورة خطأ المرأة أو خطأ أي من الطرفين، فأحيانا ولأسباب مختلفة و كثيرة قد ينقطع هذا التواصل بسبب الحياة ومشاكلها أو لإختلاف طباعهما مما يجعل الأسهل لهما أن يمضى كل منهما بإتجاه ولكن يجمعهما عقد الزواج والأبناء.
هنا يأتي دور الطرفين فلا تتركي أبدا جسر الود والإهتمام بينكما ينقطع، بل يمكنكما أيضا طلب المساعدة من الإستشاريين المتخصصين في العلاقات الزوجية لمساعدتكما على إيجاد الحل.
أصدقاء السوء:
هذا صحيح فالصديق يمكنه أنه يؤثر بصورة كبيرة ومباشرة على صديقه وتصرفاته، فربما كان الرجل لايفكر في الخيانة ويكتفي بزوجته ولكن مع وجود أصدقاء يحاولون إستمالته لهذا الطريق يتعرض لضغوط كثير، ويذللون أمامه المصاعب ويجد نفسه وقع في شراك الخيانة فجأة لمجرد التقليد أو الإنقياد الأعمى لهم أو محاولة إثبات رجولته أمامهم.
الوقوع نتيجة مخطط إمرأة جميلة:
هذا صحيح أيضاً، فبعض الرجال يمثلون مطمع لبعض النساء سواء بالمركز الإجتماعي أو للحالة المادية المرتفعة مما ينبه لوجوده بعض النساء اللاتي تتفنن في محاولة إغواءه للوصول لمصلحة معينة أو حتى الزواج لمجرد التمتع بمركزه وماله، وكثيراً مايقاوم الرجال هذه الطريقة إلا أن جزء منهم يقع بالحيلة والإغراءات التي يتم التخطيط لها بدقة من إمرأة أخرى.