أسماء الاسد، المولودة في بريطانيا، مواطنة تحمل الجنسية البريطانية، والتي أعطتها لزوجها بشار الأسد.
أما الصراعات فكبيرة الآن في القصر الجمهوري السوري، بل وعلى اشدها.
معلومات جديدة تتسرب من القصر، لكن سابقًا كانت مقصودة، لادارة الرأي العام كما ترغب القيادة السورية التي تعمل بذكاء حاد، والمعروفة بقوة مخابراتها.
من المعلومات المسربة سابقًا كانت:
المعلومات عبر الرابط ادناه
اقرأ: بشار الاسد هل طالب سرًا باحتلال لبنان؟
اسماء الأسد وحسب المعلومات المسربة منذ أكثر من أسبوعين، ستنسحب مؤقتًا من جميع الارتباطات المباشرة وتلتزم ببروتوكول علاج متخصص.
وكانت سبق أن عولجت من سرطان الثدي.
اقرأ: سلاف فواخرجي ورسالة لأسماء الأسد بعد السرطان – صورة
وكانت أعلنت اسماء، السيدة الأولى في سوريا، في آب/أغسطس 2019 خلوها تمامًا من المرض، بعد عام من تشخيص إصابتها في 21 مايو – أيار.
اقرأ: الظهور الاول لاسماء الاسد قبل العلاج.. والنجوم المعارضون صامتون
من المعلومات الجديدة ان سيدة سوريا الأولى، كانت استولت على قطاعات اقتصادية كبرى، فأبعدت ابن خالة الرئيس رامي مخلوف، من أغنى أغنياء سوريا، ويقولون إنها سطت على مرافق حيوية كثيرة في الدولة، وألّفت ما يشبه العصابات السنية التابعة لها، بالاضافة إلى الإستيلاء على كل ما يملك مخلوف، (ولا يزال الكلام للمعارضين).
اقرأ: لونا الشبل مستشارة بشار الاسد بين الحياة والموت!
ويقول المعارضون أيضًا، إنه وبسبب نشاطاتها اضطر الرئيس بشار الأسد، وتحت ضغط كبير، أن يبعدها عن المشهد، ما أجبر القيادات على تخريج الأمر بطريقة شاهدناها كلنا، حين أعلنت اسماء الاسد عن عودة مرض السرطان إليها ووعدت الجماهير بالعودة! بعد رحلة العلاج.
المقلق في الشائعات أن أسماء الأسد موجودة الآن في لندن مع ابنتها! ويدعي كبار من المعارضة أنها بخير ولا تخضع لأي علاج.
اقرأ: سلاف فواخرجي ترد على نضال الاحمدية بشأن اسماء الاسد
ويقولون: كيف تذهب الى العلاج في بريطانيا؟ ولماذا ترافقها ابنتها وليس مرافقين مختصين لو كانت مريضة.