تخطت السورية أنجي خوري التي أشتُهرت برخص المواد التي تقدمها والمفرّغة من كل الأخلاق ومعاني الاحترام، كلّ حدود الوقاحة بعدما نشرت صورةً لها بال(بيبي دول) وقارنت نفسها بالأسطورة فيروز وسألت: (مين بتحبو عالصبح انا ولا فيروز؟).
هذه الساقطة تعدت على رمز لبناني وطني كبير ولو كنا في وطن محترم لكانت أعتُقلت ونُقلت إلى السجن فورًا، ولكن كيف نتوقع منهم أن يحاسبوها وهم يسمحون لها أن تتجول على الأراضي اللبنانية رغم أنها دخلت خلسةً من الحدود السورية؟
قمر كانت توسلت اللواء عباس إبراهيم أن يعتقلها لكن ما من إجابة حتى اللحظة، فنحن نعيش على أرضٍ تحكمها شريعة الغاب، ولا شك أن السورية استطاعت أن تحصّن نفسها بعدما أقامت علاقات جنسية وتاجرت بجسدها مع مسؤولين وأصحاب نفوذ،. قيمتهم لا تتخطى ليلةً حمراء مع داعرة.
إقرأ: قمر تتوسل اللواء عباس إبراهيم اعتقال أنجي خوري – وثيقة