تعرف نفسها على أنها إعلامية سورية، مقدمة برامج، فاشينيستا، لكنها لا تتعدى كونها نسخة تايلندية من النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، لأننا لم نجد لها أي فيديو وهي تقدم برنامجًا على قناة سورية، ولا يتخطى ظهورها إلا ضيفة على أساس شبهها بهيفاء وهبي.
تلك لا تجيد سوى نشر صور وفيديوهات تظهر خلالها مكياج يشبه مكياج هيفاء، ترقص على أنغام (بوس الواوا)، تقلد حركات هيفاء حتى جعلت نفسها سخيفة، في الحقيقة نعتبرها نسخة بشعة عن هيفاء، لا نتكلم عن المظهر بل عن المضمون.
من أتحدث عنها هي رولا منصور التي قالت لي: اولا شكرا لاهتمامك، ثانيا رولا منصور شخصيه اجتماعيه معروفه بالمجتمع العربي بجمالها وأناقتها وشخصيتها المتميزه وكثير من المحطات التلفزيونيه وشركات الأزياء أنا رولا منصور ولا اشبه إلا نفسي، وأخيرًا العمليات الجراحيه اشياء تخصني وحدي و ليس الجمهور، احب الناس وأقبل النقد ولكن لا أقبل في التدخل بحياتي الخاصه، و شكرا لتفهمك).
وها أنا أتفهم رغبتها وإحساسها بالعلياء ونقلت لكم كيف ردّت ولكم التقدير.
شبيهة هيفا الايرانية ترفع دعوى