يعشق الفنان اللبناني، الوليد الحلاني، ابن فارس الغناء العربي عاصي الحلاني، عائلته كثيرًا، ويهتم بها ويدعمها دائمًا كما علّمه والده، ويرافق أمه وشقيقتيْه كالمرافق الشخصي، ويخاف عليهن كثيرًا.
الوليد أيضًا لا يترك العاصي ويرافقه إلى كل حفلاته حتى لو كانت خارج لبنان، ليدعممه بحبه أو ليغني معه على المسرح ويصدح بصوته الجميل.
نشر الشاب اللبناني، صورة مع والدته، وكتب معرّفًا عنها بأنها حبيبته، لأنه لا يعتربها كوالدة فقط، بل أيضً صديقة أكبر منه ترشده على الطريق الصحيح وتعطيه الدعم الذي يريده والحنان الذي يطلبه دائمًا.