ردًا على بعض المتطفلين الذين تكتلئ بهم المنصات الرقمية وأغلبيتهم جهلة لا يفقهون شيئًا ويكتبون تعبيرًا عن نقص أحيانًا وينتقدون من جهل مرارًا ويمررون آراء غبية غالبًا.
لذا كتبت إليسا بحدة التالي:
(ما برضى ينحكى عن مجهود ضخم عم تعملو شركتي لتسويق أعمالي بطريقة فيها استخفاف من دون ما الواحد يكون عارف الموضوع أو المجهود. الجمهور شغلتو يحكم عالأغاني ومن هلق ورايح أيا كلام برات الزيح ما رح إقبل فيه ورح إلغي متابعة اللي قالو دغري)
وهكذا تكون إليسا ألغت متابعتها لعدد من المدعين، وهذا ما يجب أن يفعله كل النجوم الذيم يرغبون بإنشاء جيل مؤدب وليس جيلاً فالتًا غير مسؤول عما يقول أو يكتب تحت عنوان حرية التعبير التي ضيعت جيلاً بأسره لأن منطقتنا ليست جاهزة بعد لتنال هذا الامتياز (حرية التعبير) طالما أن الجهل يضرب أطنابه في كل معمورة الشرق وما حوله من دول العالم الثالث الذين لم يختبروا الديمفراطية ولا يعرفون معناها حتى الآن.
برافو إليسا.