قدّم الممثل السوري والمخرج أيمن_زيدان واجب العزاء بستيلا خليل، والدة الممثل السوري مكسيم_خليل، ووصفها بأستاذته.
نشر صورة قديمة جمعتهم سويًا، وكتب: (استاذتنا لمادة الماكياج في المعهد المسرحي ستيلا خليل.. وداعًا)
اقرأ: وفاة والدة مكسيم خليل – صورة
الأستاذ الكبير تجاهل مكسيم الذي ترك والدته وحيدة في دار للعجزة، ولم يكتب حرفًا له، بل نعى الراحلة فقط.
أيمن لم ينسَ مواقف مكسيم المناهضة لبلده وللرئيس السوري بشار الأسد وكيف تضامن مع المعارضين ضد شعبه بحجة نيل الحرية، فباع وذنه على اول مفرق مثل اصالة_نصري.
اقرأ: أيمن زيدان مستاء: تبًا
الممثل السوري الكبير دُمّر منزله خلال الحرب من المعارضين السوريين ورغم خسارته الكبيرة الا أنه بقي مواليًا لبلده والرئيس الأسد، وكان يدعو إلى التضامن وعدم السماح للمؤامرات الدولية بالقضاء على وطنٍ اسمه سوريا كما حصل في بعض البلدان العربية تحت مُسمى الربيع العربي، لأنه كان قارئًا مهمًا وواعيًا وكاتبًا من الطراز الرفيع.