علّق الرئيس السوري بشار الأسد للمرة الأولى على الثورة اللبنانية التي بدأت في ١٧ تشرين الأول، وتطالب إسقاط النظام الطائفي واسترداد الأموال المنهوبة التي فاقت ال١٠٠ مليار دولار.
قال في مقابلة لتلفزيون Rai news 24 الإيطالي: (إذا كانت التحركات تحدث عفوياً وتتعلق بالإصلاح والتخلص من النظام السياسي الطائفي، فإنه سيكون جيداً للبنان).
تابع: (ومجددًا، فإن ذلك يعتمد على وعي الشعب اللبناني ألا يسمح لأي كان من الخارج أن يحاول استغلال التحرك العفوي أو المظاهرات في بلده).