نشر الممثل التركي بوراك_أوزجيفيت صورةً جديدة لها، ظهرت يضع نظارة شمسية ويرتدي ملابس عادية.
لم يجرِ أي جلسة تصوير فوتوغرافية، بل اكتفى بالتقاط الصور عبر وضعية (السلفي)، أي عبر الكاميرا الأمامية لهاتفه.
ليست أول مرة يفعلها، بل أصبح نادرًا ما يجري جلسات التصوير رغم كونه النجم الأشهر والأعلى أجرًا بين رفاقه في تركيا.
ما بدأ يعرّضه لبضعة انتقادات من الصحافيين الأتراك الذين دعوه أمس للاهتمام بإطلالاته الإلكترونية أكثر وعدم الوقوع في فخ العفوية كما وصفوا.
طالبوه أن يعود ويجري جلسات التصوير المحترفة، ويقلّل من صوره التي يلتقطها عبر هاتفه.
لكنّ طلبهم هذا لم نفهمه لأنّنا تحديدًا نتابع بوراك، وكنّا نراه أكثر تكلّفًا بجلسات التصوير، وأحببناه أكثر عندما بدأ يقلّل منها.
نال احترامنا عندما بدأ يتصرّف كبقيّة الناس الطبيعيين غير المشهورين.
إقرأ: بوراك أوزجيفيت يجبرنا على التصفيق لها وهل يجرؤ عربي على فعلها؟
أهم نجوم ونجمات هوليوود مثلًا يلتقطون دائمًا صورهم بشكل عادي غير مدروس عبر هواتفهم.
بوراك لم يرد على انتقادات صحافيي بلاده الذين اعتادوا بمعظمهم الاعتداء عليه وتلفيق الشائعات عن علاقته بزوجته الممثلة التركية فهرية_أفجان.
إقرأ: فبركوا هذه الصورة لنسليهان أتاغول وبوراك أوزجيفيت!
هذا أيضًا يُحسب له، ويثبت مدى ترفّعه عن كل أنواع المناكفات.