قاطع النجم المصري جائزة أفضل فنان في إفريقيا برغم تأكيد الكثيرين والمتخصصين من قبل إدارة الجائزه بأنه الفائز الأول.
نجم الجيل رفض المتاجرة بإسمه وقاطعهم لعدم اقتناعه ببعض الأسماء المرشحه التي يرى إنها اسماء دون المستوى، ودفعوا أموالاً كي يضعوا اسمائهم بجواره حتى يصنعون مقارنة فارغة وغير منطقية بينهم وبين حسني.
كما طالب تامر جمهوره بعدم التصويت، وأبلغهم بأنه يقاطع أي جائزه تبيع مبادئها من أجل الحصول على المال.
اختتم تامر كلامه بأنه كان يتوسم خيراً بهذه الجائزة، التي حصل عليها في عام ٢٠١٠ و كان معه كبار الأسماء التي تستحق وأكد أيضاً أن الجمهور أصبح أكثر ذكاءً ويعرف من يدفع أموال باهظة من أجل الحصول على أرقام مشاهدات كاذبة و جوائز مشتراه دون وجه حق.