مساء الأحد، اعتدت مجموعات حزبية على الثوار على جسر الرينغ، وبينما كانت المذيعة اللبنانية ديما صادق متواجدة هناك سلب أحدهم هاتفها الجديد وفر هاربًا بوحود القوى الأمنية.
اقرأ: تسريب صورة لديما صادق من هاتفها المسروق
ديما بدأت بالصراخ وانهارت خوفًا، واتصلت بصديقها تحذرها بعدم إرسال أي شيء على الغروب.
اقرأ: ماذا يوجد في هاتف ديما صادق ومن هي لارا ولماذا هربت؟
وبعد أيام قليلة، بدأت بعض الصفحات الوهمية بنشر الأكاذيب، وقال أحدهم أن معلومات سرية خطيرة سربت تدين ديما بتعاملها مع الصهيوني أفيخاي أدرعي.
وقال الشخص: “مصدر موثوق، تم نقل كل المعلومات عن هاتف ديما صادق، وما وجد فيه من الدسائس من مشغليها مرعب ويعتبر كنزًا مع أفيخاي أدرعي وتتواصل سجنه وما أخفي أعظم”
ديما ردت على هذه الشائعات بسخرية، وقالت: “على ميلة الشمال من تحت في إتصال مع غولدا مائير انتبهتولوا أو لا؟”