كشفت مصادر صحفية أمريكية، إن النجمة العالمية جينيفر_لوبيز، والممثل بن آفليك أصبحا يقضيان بعض الوقت معًا بعد انفصال جنيفر عن أليكس رودريغيز.
اقرأ: جينفير لوبيز تنفصل عن حبيبها
وأشارت المصادر إلى أن آفليك شوهد أكثر من مرة وهو يذهب إلى منزل لوبيز خلال النهار، ثم يتم نقله في سيارة لوبيز الخاصة إلى قصرها المجاور.
وقال مصدر: رغم أنه لم يتم رصدهما معا إلا أن حراس الأمن شوهدوا وهم ينقلونه من مكان قريب بعد قضائه عدة ساعات في منزل لوبيز.”
إلا أن المصادر القريبة من النجمين أكدت أن لوبيز وآفليك صديقان ودودان منذ عدة سنين وظلا كذلك حتى الآن.
ولفت إلى أن رودريغيز لم يكن الخطيب السابق الوحيد الذي شوهد مع لوبيز منذ عودتها إلى المدينة؛ اذ كشفت المصادر ان آفليك شوهد في الفندق نفسه قبل يوم واحد من رؤيتها مع رودريغيز وذلك في الـ 22 الشهر الجاري وتم إنزاله من سيارة دفع رباعي بيضاء والتي نقلت لاحقًا لوبيز وشريكها إلى اجتماع عمل.
وقالت مصادر إنه في الـ 28 من الشهر الجاري شوهد أفليك وهو يخرج من منزل لوبيز ثم شوهد مرة أخرى في اليوم التالي وهو يوقف سيارته قرب الفندق في الصباح ويتم اصطحابه من في السيارة نفسها إلى منزل لوبيز.
وتمت خطوبة أفليك ولوبيز في عام 2002 لكنهما أجّلا حفل زفافهما حتى عام 2003، وانفصلا في أوائل عام 2004، فيما وصفت لوبيز الانفصال عن أفليك بأنه “ربما يكون أول ضربة كبيرة لقلبها”.
وقال مصدر: “كانت لوبيز ترى الكثير من الأصدقاء المشهورين بعد انفصالها عن رودريغيز.. لكن عندما تكون بهذه الشهرة، إلى من ستتحدث؟ بالطبع الى أناس تعرفهم، ربما أشخاص مشهورون آخرون”.
وكانت تقارير كشفت أخيرا أن لوبيز كانت تميل إلى صديقها السابق المغني والممثل الأمريكي مارك أنتوني بعد انفصالها عن رودريغيز، وأنها كانت تلتقي أيضا صديقتها القديمة الممثلة ليا ريميني.