Close Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الثلاثاء, مايو 6
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الرئيسية»اخبار يومية»السياسة»جوليا بطرس باعت لبنان لكن فلسطين لا؟ – وثيقة

جوليا بطرس باعت لبنان لكن فلسطين لا؟ – وثيقة

يناير 30, 20204 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
ابن جوليا بطرس أصيب بالكورونا
جوليا بطرس

جمعت ثورة ١٧ تشرين أطياف الشعب اللبناني بكافة معتقدات أبنائه وانتماءاتهم وميولهم الفكرية والدينية ضد الفساد المتفشي في سلطةٍ مريضةٍ يحكمها أمراء الحرب ومجموعة من جشعي النفوذ والمال الذين رفعوا شعارات مكافحة الفساد وعندما وصلوا إلى مناصبهم، باتوا يفسدون أكثر من الذين سبقوهم.

جوليا بطرس التي لطالما غنت الثورة وصرخت للحق وهزت بأوتارها الصوتية مشاعر الملايين الذين تفاعلوا معها ومع القضايا الوطنية الإنسانية والاجتماعية التي قدمتها في إصداراتها المتعددة، صمتت ولم تطلق موقفًا شجاعًا بل تجاهلت تمامًا ما يحدث في وطنها وأكملت حياتها تسافر وتتبضع وترتدي أغلى الماركات في الوقت الذي يعاني الآلاف من أبناء شعبها من الفقر المدقع.

جوليا اختارت كفة زوجها وزير الدفاع المخلوع إلياس بو صعب على كفة وطنها، وكان بإمكانها أن تكون عظيمة في نفسها ومواقفها كما اعتدنا عليها في أغنياتها وتطلق آراء وطنية صارمة داعمة لشعبها المضطهد كما فعلت ابنة رئيس الجمهورية ميشال عون وزوجة العميد شامل روكز كلودين عون التي لم تتخلَ عن والدها لكنها أيدت المطالب الشعبية ونقدت السلطة الفاسدة وهاجمتها دون رحمة، فهل موقفها كان ليحرجها أكثر من كلودين التي لم تتخاذل أمام أوجاع الناس حتى لو كانت الضريبة مواجهة والدها في الكفة المقابلة؟

صاحبة (وين الملايين) لم يعد يهمها إلا ملايين زوجها الثري وصفقاته ومحاصصات تياره مع الأحزاب الفاسدة والتي أُنتج عنها مؤخرًا تشكيل حكومة حسان دياب التي أبعد ما أن تكون حكومةً للاختصاصيين بل ضمت بعض المستشارين وأصدقاء الساسة وخدامهم تحت أقنعة مزيفة.

لو أن جوليا أكملت بصمتها وتخاذلها، لمَ كنا لنحاسب زوجة أضعف من أن تواجه زوجًا يرى في السياسة مصدرًا للرزق كغيره، وحرمة أقل من أن تتخلى عن نفوذه وأمواله ورفاهيتها معه، فتخطت كلّ المعايير عندما نشرت بعد دقائق من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب صفقة القرن ومنح من خلالها الشرعية للصهاينة لاحتلال المزيد من الأراضي الفلسطينية، صورةً للعلم الفلسطيني وكتبت تناصر فلسطين بعد غيبوبتها عن لبنان، وحتّى لو مات جوعًا ومذلولًا عند أقدام زوجها وغيره من ساسة هذا الوطن الموجوع: (بيتي هنا.. أرضي هنا.. البحر السهل النهر لنا، القدس عاصمة فلسطين الأبدية).

الفنانة (اللبنانية) لم يحرّك مشاعرها آلاف الفقراء والمظلومين والذين اعتدت عليهم القوى الأمنية، وتظاهروا تحت المطر وواجهوا خراطيم المياه والقنابل المسيّلة للدموع ولا مشهد الأب الذي وضع ابنه أمامه أمام العنصر الأمني بعدما نخر وجعه انسانيته وما عاد يشعر أنه أبٌ في وطنٍ لم يكن يومًا وطنًا حقيقيًا لأبٍ أو ابنٍ.

صاحبة (أنا بتنفس حرية) لم تتحرك إنسانيتها بعدما رأت وشهِدت على كل أشكال التخوين تُشن ضد أخوتها اللبنانيين المتظاهرين العُزل من أحزاب السلطة ومناصريها، ولا الآلاف الذين خسروا عملهم وحوصرت ودائعهم في المصارف، ولا المرأة التي صرخت وضُربت في الشارع، ولا الرجل الذي فقد السيطرة وأصبح يبكي كالأطفال موجوعًا على وطن لم يكن يومًا له وعلى مستقبل مجهول قاتم، في حين تريد جوليا أن يكون لأبنائها كما أبناء كلّ السياسيين وليس لأبنائه.

الفنانة اللبنانية لم تشاهد عبر تلفازها الفاخر إلا ترامب الذي أشعل فجأة أحاسيسها القومية الغافية بعدما قطعت بث كلّ ما يوصلها بشعبها، لتتحوّل فجأة إلى فلسطينية ناصرية مقاومة، ومن يتنكر لوطنه كيف يصدق الفلسطينيون أنه يناصر بقضيتهم؟

كلنا ننبض حبًا لفلسطين ونرفض صفقة المعتوه ترامب، لكن هل يعقل أن نرمي بعرض الحائط كل المعاناة اللبنانية لأجل أن ننشر علمًا فلسطينيًا طالما متنا لأجله مختارين لكنه ليس خيارنا قبل علم الأرزة الخضراء، الذي لن يصبح ثانيًا شاء من شاء وأبى من أبى، أو أن جوليا اعتادت على أجواء السياسيين من كثر اختلاطها بهم فأصابوها وأصبحت مثلهم تنتمي للأوطان كلها ما عدا لبنان؟

مطربة الشعارات المزيفة خسرت احترام شعبها بعدما كان يصنّفها من المقدسات الفنية التي لا تُمس ليتعرض لأكبر خديعة فنية، وهذه الحقيقة ظهرت جليًا بعدما كتب المئات عبر صفحاتها يهاجمونها لكنها لم تحظر أحدهم سوى الصحافيين العاملين في (الجرس) الذين تعلّموا دائمًا وأبدًا من رئيسة التحرير نضال الأحمدية أن يكتبوا الحق ولو قُطعت رقابهم وأن يرفضوا أي عملية تزوير أو مشاركة فيها. نحن لا نساير ولا نجامل أحدًا، ولا نسمح للمنافقين والمنافقات أن يمثلوا على الرأي العام بهدف تضليله، وبكل الحالات، اللبناني أصبح أكبر وأوعى من أن تضحك عليه واحدةٌ كجوليا.

عبدالله بعلبكي – بيروت

جوليا بطرس تناست ثورة بلدها وتجاهلتها وركضت خلف خطاب ترامب!
السابقهازال كايا كيف هنأت نسليهان أتاغول وهل تخاف تفوقها؟
التالي نجوم “ذا فويس” يختتمون جولتهم  مع سميرة سعيد – صور

المقالات ذات الصلة

1 دقائقأبريل 20, 2025

شام الذهبي هل تدين نفسها بهذا البيان؟

ولو
2 دقائقأبريل 13, 2025

حسام حبيب يرد بعد اعلان الجرس عن هوية حبيبته

ولو
1 دقائقأبريل 6, 2025

إلى عمرو دياب.. مصر علّمت العظماء!

ولو
2 دقائقفبراير 10, 2025

فجر السعيد تعتذر من العراق وتعتزل بعد سجنها مجددًا

السياسة
1 دقائقفبراير 3, 2025

شذى حسون تفضح مسنًا عراقيًا تحرّش وعنّف حفيدته

ولو
1 دقائقفبراير 3, 2025

الصين تستعد لحرب كبيرة؟ والاستخبارات الاميركية تراقب

السياسة
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • لبنان
  • مصر
  • سوريا
  • الأردن
  • العراق
  • السعودية
  • المغرب العربي
  • تركيا
  • اتصل بنا
ALJARAS Magazine © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

حاجب الإعلانات مفعّل!
حاجب الإعلانات مفعّل!
"يُعتبر الدعم الذي نتلقاه من خلال الإعلانات عبر الإنترنت حجر الزاوية في استمرارية موقعنا. نتوجه إليكم بالتقدير ونطلب منكم المساندة بتعطيل مانع الإعلانات الخاص بكم لضمان تقديم الدعم الكامل لنا."
لدعمنا، يرجى تعطيل حاجب الإعلانات
Copyright Notice: All content, including text, images, and videos, is protected by copyright and may not be reproduced without the prior written consent of ALJARAS Magazine