نفى المخرج المصري خالد يوسف، ما تردد عن سفره إلى العاصمة الفرنسية باريس بأنه فراراً، وأكد أنه سافر منذ يوم الأول من فبراير قبل إلقاء القبض على شريكتيه في الفيديوهات الجنسية.
خالد يوسف ثاني اشهر مغتصب عربي وماذا فعل في الفيديوهات الجنسية
وادعى المخرج المصري الشهير، أن سفره كان لأجل زيارة زوجته وابنته، وليس هرباً من المحاكمة في قضية الفيلم الإباحي المنتشر له مع الممثلتين المصريتين شيما الحاج، ومنى فاروق.
وكتب خالد عبر صفحته: (آخر أكاذيب الإعلام في حملة تشويهي أنني سافرت أمس هرباً.. والحقيقة أنني منذ اسبوع بباريس في زيارتي الشهرية لأبنتي وزوجتي .. هذه آخر الأكاذيب أما عن أولها سأعرض كل الحقائق تباعًا على الرأي العام والذي هو صاحب الحق الوحيد).
خالد يوسف يتبجح ويتعامل وكأنه المجني عليه، بدلاً من أن يدفن رأسه في الرمل خجلاً من فعلته الوقحة ومن عرضه لعضوه الجنسي! “تفو على زمن المناضلين الذين يسبون النساء”
هل ترد الجماهير عليه بنشر بعض اللقطات من فيديوهاته وكيف يسبي النساء ويذلهن ويستعرض بطولاته الجنسية في عرض أعضائه ونشاطاته الذكرية؟ لا بأس.. ليعرض ما سيعرضه ونحن أيضاً سنعرض حقائقه.. يهين الصحافة بدل أن يركع كما ركعت له ممثلتان.. عذراً نخجل من كتابة التفاصيل ووصف ما فعله خالد يوسف وهو لا يخجل ويتحدى!
لقراءة تفاصيل الفيديو الإباحي وتوقيف وتصريح الممثليتن فعلى اللينكات أدناه
اقرأ: فضيحة جنسية للممثلتين المصريتين والجاني وزع الفيديو
اقرأ: القبض على منى فاروق وشيما الحاج بتهمة الفيديو الجنسي
اقرأ: خالد يوسف ثاني مغتصب عربي وهذا ما فعله في الفيديوهات الجنسية
اقرأ: منى فاروق وشيما الحاج في التحقيقات: خالد يوسف غرر بنا