تجاهل المخرج المصري فضائحه التي توالت منذ بداية العام 2019، وأفلامه الجنسية مع ممثلات خمس حتى الآن، وهن منى الفاروق، منى الغضبان، شيماء الحاج، الراقصة كاميليا وآخرهن رنا هويدي.
ورغم انتشار صوره مع بطلاته وفيديوهات جنسية أصرّ خالد يوسف على تجاهل ما يحدث وادعى أنه ضحية أجهزة المخابرات، ويكمل حياته في باريس بشكل طبيعي، ولم يعد إلى مصر للتحقيق معه، ومن باريس يطالب بالعدالة ويقف ضد تعديل الدستور المصري.
اقرأ: خالد يوسف يعترف بفضائحه ثم ينكر ونحن قد ننشر صوته – صور وفيديو
اليوم، نشر خالد يوسف فيديو قديماً يعود للعام 2015، ووضعه أعلى الصفحة، بعنوان (حقيقة خالد يوسف) وثق فيه محبة الجمهور له، ومشاركته في ثورة يونيو ونزل إلى الشارع بناءً لطلب الجمهور المصري الذي انتفض حين رآه يصوّر خلف كاميراته الثورة، واعترف من خلال الفيديو أنه شاب عربي مقاوم عاشق للفقراء ومنحاز للمشروع الناصري، وكيف دخل المعترك السياسي.
اقرأ: خالد يوسف نام مع 200 فنانة؟
لكن نسأل يوسف، وإن كان مناضلاً كما يقول بأفكاره وبمبادئه، وبمناهضته للسلطة، هل هذه الصفات تبرر له أن يمارس الجنس مع ممثلات ويصوّرهن ويحقرهن لأجل إشباع غرائزه المنحرفة؟
https://www.facebook.com/khaled.youssef.official.page/videos/971383466233756/