تعرضت الفاشينيستا الكويتية روان_بن_حسين، المقيمة بين لندن ودبي، لهجوم من محبي النجم المصري عمرو_دياب، عقب تصريحاتها عنه في برنامج (الستات)، الذي تقدمه مفيدة شيخة، سهير جودة.
اعتبرت أن حضور الهضبة المتكرر لحفلات أعياد ميلادها ليس إنجازاً، وإشارتها إلى علاقتهما بـ القول أن الصداقة جميلة، وتوضيحها أن الصدفة لعبت دوراً في تواجده في الإمارة بـ التزامن مع حلول ذكرى ميلادها، مبينة أنها بـ المقابل حضرت إحدى حفلاته في مصر، مؤكدة أن معرفة شخص بحجم الهضبة شرف كبير لها.
وبمجرد انتشار تصريح روان “حضور عمرو دياب عيد ميلادي مو انجاز” تعرضت لهجوم كبير من محبي دياب في مصر والوطن العربي، الذين اعتبروها تسيء للهضبة ولا تشعر بقيمته.
من جهة أخرى، في تموز/يوليو ٢٠٢٠، فاجأت الفاشينستا الكويتية روان بن حسين، متابعيها، وأعلنت خبر انفصالها عن زوجها رجل الأعمال الليبي محمد يوسف، وتحدثت عن تفاصيل صادمة عن خيانته لها وعن إصابتها بعدما نقل لها عدوى جنسية.
اقرأ: روان بن حسين ضربها زوجها ليلة الدخلة وتنشر الصورة – فيديو
ظلت تحكي وتروي وتندب حظها، ولم تهتم لصورة ابنتها او اسمها أو ماذا ستقول لها حين تكبر وتقرأ المشاكل بين والديْها.
اقرأ: روان بن حسين تروي حكايتها: هذا ما فعله بي زوجي
لم تكتفِ روان بشتم طليقها واعلان انفصالها، بل وصفته بالجزمة بعدما علقت على إحدى المتابعات: (عادي جزمة وجعتنا وشلحناها)
اقرأ: روان بن حسين بعد فضحها لزوجها: لسة في بلاوي – فيديو
وبعدها اعتذرت من طليقها على الملأ وطلبت منه السماح، واعترفت الفاشينستا خلال استضافتها في برنامج “نجوم مهيرة” الذي تقدمه مهيرة عبد العزيز بندمها عما فعلته مع طليقها رجل الاعمال الليبي يوسف المقريف، مؤكدة حبها المستمر له.
وقالت خلال اللقاء اونلاين: “اليوم راون الأم والمرأة والإنسانة ندمانة على ما قلته عن أبو إبنتي لأنه في النهاية والدها”.
وأضافت: “المبرر لما قمت به كان لخبطت هرمونات، ما بين الولادة وأزمة فيروس كورونا وغيرها من الضغوطات التي اثرت عليّ، خصوصاً أنني كنت أحبه كثيراً وكنت أشعر بالقهر منه جداً، ولكن اليوم طلبنا السماح، وسامحنا”.
وتابعت: “لو أعتذر له مليون مرة فهذا قليل عليه لأنه أبو لونا، هو كان سعيداً بإعتذاري لأنه سعيد بأنني وصلت لهذا النضج، فهو أكبر مني في العمر ويعلم أنني طائشة”.
وأكدت روان أن طليقها حياها على شجاعتها، نافيةً أن يكون هناك اليوم أمل في عودتهما لبعض، وقالت: “لا أعتقد نعود لبعض، يوجد حب ولكن لا يوجد تفاهم، ربما بعد مرور سنوات قد يتغيّر تفكيري أو تفكيره، ولكن اليوم لا أريد أن أعيش على أمل غير موجود”.