روبرت ف. كينيدي الإبن محام وناشط بيئي أمريكي، مؤلف مناهض للتطعيم.
كينيدي هو ابن روبرت ف. كينيدي وابن شقيق الرئيس السابق جون كينيدي. ورئيس مجلس إدارة Waterkeeper Alliance مجموعة بيئية غير ربحية ساعد في تأسيسها في العام 1999.
وجه رسالة إلى مرضاه جاء فيها:
“أود أن ألفت انتباهكم بشكل عاجل إلى القضايا المهمة المتعلقة بالتطعيم القادم لـ Covid-19 لأول مرة في تاريخ التطعيم يتدخل ما يسمى بلقاحات الجيل الأخير من الرنا المرسال مباشرة في المادة الوراثية للمريض وبالتالي يغير المادة الوراثية الفردية والتي تمثل التلاعب الجيني وهو أمر كان ممنوعاً وحتى ذلك الحين تم اعتباره إجرام ويمكن مقارنة هذا التدخل بالأغذية التي تم التلاعب بها وراثياً وهو أمر مثير للجدل حتى لو قللت وسائل الإعلام والسياسيون من المشكلة ودعوا بغباء إلى نوع جديد من اللقاح فإن هذا التطعيم يمثل مشكلة من حيث الصحة والأخلاق ومن حيث الضرر الجيني الذي يسببه ولا يمكن إصلاحه.
اقرأ: فيروس كورونا الخدعة التي صدقها الكل
أعزائي المرضى بعد لقاح mRNA غير المسبوق لن تكونوا قادرين على علاج أعراض اللقاح بطريقة تكميلية سيتعين عليكم التعايش مع العواقب لأنه لم يعد من الممكن علاجكم عن طريق إزالة السموم من الجسم مثل متلازمة داون ومتلازمة كلاينفيلتر ومتلازمة تيرنر والسكتة القلبية الوراثية والهيموفيليا والكيسي ومتلازمة ريت لأن الخلل الجيني سيكون للأبد!
يعني إذا ظهرت أعراض التطعيم بعد التطعيم بالـ mRNA فلا يمكنني لا أنا ولا أي معالج مساعدتك لأن الضرر الناجم عن التطعيم سيكون غير قابل للإصلاح وراثياً وفي رأيي تمثل هذه اللقاح الجديد جريمة ضد الإنسانية لم ترتكب أبداً بهذه الطريقة في التاريخ كما قال د. وولفجانج وودارج وهو طبيب متمرس: في الواقع هذا اللقاح يجب أن يكون محظوراً لأنه تلاعب جيني.
اقرأ: نضال الأحمدية تكشف أسرارًا عن هيفاء وهبي وابنتها – فيديو
اللقاح الذي طوره وأقره أنتوني فوسي بتمويل من بيل جيتس يستخدم تقنية mRNA التجريبية فثلاثة من أصل ١٥ من خنازير غينيا البشرية ٢٠٪ تعرضوا لحدث ضار خطير.
الرنا المرسال هو الحمض النووي الريبي الذي ينقل الشفرة الجينية للحمض النووي لنواة الخلية إلى الريبوسوم في السيتوبلازم أي الذي يحدد الترتيب الذي ترتبط به الأحماض الأمينية للبروتين وتعمل على أنها قالب أو نمط لتخليق هذا البروتين.
لقاح كوفيد هو ضرر وراثي لا يمكن إصلاحه وهو جريمة ضد الإنسانية.
*هل الفيروس موجود؟
- نعم، مثل العديد من الفيروسات الأخرى.
*هل له علاج؟
– نعم، إذا كنت تستخدم الأدوية المناسبة، ولا تترك صحتك بين أيدي أنظمة صحية فاسدة وتجارية.
*هل هناك أطباء طيبون؟
– نعم، وهم كثيرون، البعض منهم يتصرف بتكتم ويعطي علاجات مناسبة، والبعض كان أكثر جرأة، وهناك العديد من مقاطع الفيديو في الشبكات تتحدث عن هذه العلاجات، والعديد منهم تعرض للتهديد أو الاستبعاد أو الإسكات.
اقرأ: جومانا وهبي وتوقعاتها لكل الأبراج للعام ٢٠٢١ – فيديو
*هل يقوم العلماء بالتحقيق؟
– نعم، وهناك اتحاد عالمي يدعو لمزيد من الأطباء والعلماء الذين يطلق عليهم الأطباء والعلماء من أجل الحقيقة، لفضح زيف العلاج الخطأ الذي قدموه.
*هل هو جائحة؟
– لا، لقد غيرت منظمة الصحة العالمية المصطلح الذي يشير إلى الجائحة قبل إطلاق الخلل من أجل القضاء على الوباء.
*هل هو ضار؟
– نعم، مثل كل الأنفلونزا.
*إذا أصبت بالفيروس فهل يعني ذلك أنني سوف أموت؟
– لا، إذا كانت لديك أعراض فما عليك سوى تناول الدواء المناسب من اليوم الأول، وتقوية جهاز المناعة، وتناول مضادات الالتهاب ومضادات الإنفلونزا، وعلاج نفسك في المنزل.
*هل يمكن منعه؟
– نعم، أن تكون نظيفاً كما ينبغي، وتحافظ على نظام مناعة عالي، والعلاج بالأوزون، وثاني أكسيد الكلور، مع البروتوكول الوقائي.
*هل عدد المصابين والمتوفين بسبب فيروس معين؟
– لا، في الولايات المتحدة تم اكتشاف أن أي معطيات ستكون في الواقع ١٠٪ من هذا العدد، لأن أسباب الوفاة كانت أمراض أخرى، والاختبارات غير موثوقة فهي تعطي نتائج خاطئة.
*هل هي حالات واقعية؟
– يوجد لدى الإنسان العديد من الكائنات الدقيقة والفيروسات في الجسم، وهذا لا يعني أنك مريض أو مصاب بالفيروس، ومع ذلك فإن الفيروسات التي يُفترض أنها شديدة العدوانية تظهر بعض الأعراض لدى المرضى (حمى، صداع، قيء، إلخ)، ووفقاً لنظرية كوخ فإن الإجابة هي: لا.
*هل تم تكوين الفيروس؟
– نعم، في المختبر.
* لأي غرض؟
– أن يكون ذريعة لتقييد الحريات، ولتغيير النظام الاقتصادي الحالي إلى طاعة عمياء، قطيع أعمى أكثر قمعاً واستعباداً.
* هل العديد من البلدان جزء من هذه الخطة الضارة؟
– نعم.
*هل سنتخلص من هذا؟
– نعم، وكل من ساهم في الموت والخطة سيسقط، وسيدفعون ثمن ما فعلوه.
*هل يجب أن أخاف؟
– لا، فالخوف يقلل من جهاز المناعة لديك ويجعلك تحت السيطرة الذهنية.
*هل الوسائط جزء من الخطة؟
– نعم، أصحاب وسائل الإعلام متواطئون، وهذا يسمى التحكم بالعقل.
*ماذا علي أن أفعل؟
– أن تحمي نفسك، وإذا مرضت فأنت تعرف بالفعل كيف تشفي نفسك في المنزل، أو مع طبيبك الموثوق به الذي لن يلتزم ببروتوكول التخلي.
*هل يجب أن يتم تطعيمي؟
– لا، إذا كنت تتمتع بصحة جيدة فإن اللقاحات تجلب مواد كيميائية ومعادن ثقيلة وسلسلة من المكروبات التي ستؤثر على صحتك أكثر على المدى المتوسط والطويل جسدياً وعقلياً، إنه جسمك ومن حقك أن تقرر ذلك، وبشأن صحتك الجسدية والعقلية هل تثق بلقاح فيروس تم إنشاءه لإبادة البشرية؟
*هل هذه حرب؟
– نعم، وسننتصر، نحن بحاجة إلى البقاء معاً وإيقاظ الآخرين وإعطاء الكثير من المعلومات.