أصبح معظم رواد السوشيال ميديا، مجموعة من المرضى النفسيين، وأصحاب العقد والأمراض، التي لايتركونها داخلهم، لكن يبخونها كالسم على الآخرين، مثلما حدث مع الفنانة اللبنانية ريما ديب، التي تعرض ابنها الصغير للتنمر.
صاحبة أغنية (كوكو)، نشرت مجموعة صور من احتفالها بمناسبة (مار مارون)، ظهرت فيها برفقة إبنها الذي عانقها تعبيراً عن حبه لها، لكن أحد وحوش السوشيال ميديا وجه لها سؤالاً غريباً قائلاً: (ابنك gay شي).
ريما التي درست الطب، وحاصلة على شهادة دكتوراه، ردت بقوة على المعتدي الأثم على إبنها قائلة: (لاماعندو هيدي الميول أنا أكيدة، لاني متابعة اولادي لحتى دايما وجهن، بس انت انتبه عط*زك).