تتلقى المذيعة المصرية ريهام سعيد علاجًا مكثفًا في إحدى المستشفيات بعدما أصيبت بفيروس خطير، بحسب الأطباء، أصاب وجهها وخضعت لعملية جراحية مستعجلة.
لم يذكروا نوع الباكتيريا أو الفيروس، واكتفوا بوصفها بالخطيرة، وإن ريهام تعاني كثيرًا مؤخرًا والعملية لم تساعدها على التخلص من الفيروس، ويتخوّف الأطباء من وصولها إلى الأنسجة الدماغية في المخ.
ريهام المتواجدة في المستشفى، وضعت صورة كُتب عليها التالي: (الأولى والأخيرة حين وفاتي لا تهجروني لا تحرموني من الدعوات سامحوني جميعكم فالدنيا أصبحت مخيفة، فالموت لا يستأذن أحد)
البعض تساءل ما إذا كانت ريهام نشرت وصيتها الأخيرة، أم أنها أُعجبت بالكلامات ونشرتها تأثرًا بوضعها الصحي الذي تمر به مؤخرًا.