اعلنت المذيعة المصرية ريهام_سعيد، اعتزالها العمل الإعلامي لأكثر من مرة، كان آخرهم في عام ٢٠٢١، حينما اصيبت بفيروس كورونا، وحينها اعترفت لمتابعيها أن شكلها تغير تمامًا وإنها تعاني من انتفاخ العينين والوجه، بل ووصفت عينيها بأنها مثل الصينيين، وهو نفس ما تقوله اليوم بعد خضوعها لعملية تجميل لدى دكتور نادر_صعب في لبنان.
اقرأ: ريهام سعيد كتبت وصيتها بعد مرضها الخطير؟ – صورة
تصريحات ريهام في ٢٠٢١، تشبه إلى حد كبير تصريحاتها اليوم، حيث قالت حينها: “لو وريتكم أنا بقيت عاملة ازاي هتعزلو، مليش نفس أعمل رجيم، كنت محرومة من الأكل، أكلت أمبارح 2 تورتة، وهو أمر ليس سليم لأنني مريضة سكر، وأتناول أدوية بسببه كنت 69 كيلو وأنا حاليًا 77 كيلو، لسه الرئة عندي مختش لغاية دلوقتي، وبطني هتكبر اكتر للأسف بسبب اني مستمرة في الكورتيزون، مفيش ممثلة بكرش، بتخن وبتضخّم، وعيني بقت شبه الصينيين”.
هل كانت الكورونا تجعل العيون ضيقة مثل عيون الصينيين؟
أم أن هذا شكل ريهام منذ هذا الوقت وقبل مجيئها للدكتور نادر_صعب، الذي تتهمه الآن بتشويه وجهها!
اقرأ: ابن عادل امام على المسرح السعودي يتحدى وماذا قال عن فلسطين؟
ويبدو أن ريهام اعتادت اثارة الجدل بالحديث عن تشوه وجهها، ولا أحد ينسى في ٢٠١٩ حينما تحدثت عن تشوه أنفها وأذنيها وظلت أشهر طويلة تتحدث عن هذا الموضوع في كل مكان، وكانت تقول:
(الدكتور قلي لازم نشيل مناخيرك خالص، مع الغضاريف والعضم وكل حاجة ولازم أتحضر نفسياً انو انت حتعيشي من غير مناخير حوالي 6 أو 7 شهور، دخلني العمليات 3 مرات في ثلاثة أسابيع، مرة عشان يطلع المينتا، والمرة الثالثة شال المناخير خالص).
إقرأ: المعجزة حدثت مع ريهام سعيد!
وحينما اتهمها الكثيرون بإنها تتاجر بتشوه وجهها قالت: (مافيش حد يعمل شو على المرض أنا ما طلبتش تبرعات من ح ولا عايزة حد يتعاطف معايا ولا أصعب على أي حد.. لأن تعاطفكم لا حيزودني ولا ينقصني، وأنا لو وحدة بتاعت شو كنت طلعت عمليت 30 لقة على السجن يالي كان أوحش من مناخيري بكتير).